وفقاً لصحيفة ديلي ميل، أظهرت الدراسة أنَّ التوتر المزمن يُعزز إنتاج هذا البروتين، الذي كان يُعدُّ سابقاً علاجاً محتملاً لمرض السكري لقدرته على زيادة عدد خلايا بيتا المنتجة للأنسولين، ولكن اتَّضح لاحقاً أنَّ ليس له تأثير فعَّال في هذا المجال، وتعمَّق الباحثون في خصائص البيتاتروفين من خلال إجراء تجارب على خلايا مأخوذة من الفئران والبشر لتحديد دوره في تنظيم الدهون بالجسم، وقد وجدوا أنَّ الفئران التي تعاني من توتر بيئي، أظهرت زيادة في إنتاج هذا البروتين، وهذا يُشير إلى ارتباطه بمعدلات التوتر.
استشاري جراحة الوصول البسيط، وجراحة الجهاز الهضمي الروبوتية، وجراحة التمثيل الغذائي وجراحة السمنة
يوما بعد يوم تتزايد حالات السمنة التي تعد واحدة من أكثر المشاكل الصحية انتشارا في العالم، ومن أهم العوامل المسببة لها التوتر وقلة الحركة، لكن ما هو التعريف الدقيق للسمنة؟ وما هي أهم أعراضها؟ وكيف تؤثر على حياتنا اليومية؟ وكيف يتم تقييمها من منظور علم النفس؟
كما تزيد قلة النشاط البدني المشكلة فتسبب قلة استهلاك الجسم للشحوم المخزنة فيه، ومع كمية وافية من السعرات الواردة إلى الجسم يوميًّا يفوق الوارد الاستهلاك فيزداد الوزن.
إذ أن التمارين الرياضية تحفز جسمك على صنع مواد كيميائية تدعى الاندورفين تعمل على زيادة الشعور بالسعادة.
كشفت دراسة حديثة عن وجود ارتباط وثيق بين التعرض المستمر للتوتر وزيادة الوزن، وهو ما يُعزى إلى إفراز هرمون الكورتيزول في الجسم خلال فترات الضغط النفسي، وأظهرت الأبحاث التي أجريت في المملكة المتحدة، والتي اعتمدت على تحليل شعر المشاركين لقياس مستويات الكورتيزول على الأمد الطويل، أنَّ التوتر المزمن في هذا الرابط يرتبط باكتساب الوزن وصعوبة التخلص منه.
وسيساعدك جمع هذه المعلومات ويساعد على فريق الرعاية الصحية على اختيار نوع العلاج الأنسب لك.
الحمية المناسبة لمريض السرطان يعتبر السرطان واحد من المسببات الرئيسية للوفاة حول العالم ولكن تشير العديد من الدراسات انه يمكن لاتباع نظام غذائي صحي ... اقرأ أكثر ممارسة الرياضة للتقليل من التوتر
عادةً ما تكون السمنة مصحوبة بأعراض جسدية مثل الإرهاق، وصعوبة الحركة، وآلام المفاصل، وضيق التنفس. ومع ذلك، فإن الأعراض العاطفية والنفسية لا تقل خطورة.
ووجدت الدراسة أن المشاركين الذي صنفوا على أنهم يعانون من السمنة استناداً إلى مؤشر كتلة الجسم، أو محيط الخصر، ارتفعت لديهم مستويات الكورتيزول في الشعر.
الخطوة الرابعة والأهم والتي شددنا عليها سابقاً هي تمنحي نفسك الوقت. تعاملي مع مشاعرك بروية وإن بدت متضاربة وقوية، روّضي حزنك من دون مقاومة، وتقبّلي اللحظات التي لا تشعرين فيها أنك على ما يرام.
مراجعة تاريخك المرضي السابق. قد يراجع فريق الرعاية الصحية تاريخ وزنك، ومحاولاتك لإنقاص الوزن، ونشاطك البدني وعادات ممارستك الرياضة. وقد تتحدث معه عن أنماط تناول الطعام والتحكم في الشهية.
فكر في احتياجاتك وأهدافك من العلاج. ودوِّن أيضًا قائمة بالأسئلة التي ترغب في طرحها. قد تشمل تلك الأسئلة ما يلي:
حاسبة المياه تساعدك هذه الحاسبة على حساب مقدار المياه اللازم تناوله للمحافظة على وظائف الجسم وتجنب الجفاف
Comments on “Getting My علاج سمنة التوتر To Work”